احضان الذكريات

اتركوا لى مساحات من الفراغات

فالعالم فسيح ولكن امام مشاعرى كم هو صغير

اتركوا المساحات لقلمى ليعبر ويبعثرالاحرف والكلمات


دعونى انزف اليوم لعشقى صوت الآم الاهاااات


دعوة يبحث عن اناملى كيف يخط اليه عطر اشتياقى

كى يبعث له انين حبى وحنينى

يبحث عنى بين الاحرف فلم يجد سواه

يهذى ,يصرخ ,فترتجف يداى فيقع القلم من بين اناملى المرتجفه

كى يبحث عنى ومازال يبحث ولم يجدنى


اين صرتى ايها الانثى الوحيدة؟

اين ابحث عنك فقد ارهقتنى بحثاا

فصمت لحظات واغمضت جفونى


واخذت اتنفس انفااااااسا عميقه

فصرخت بدهشه تقتلنى!!


ماذا اصابك يا قلمى يا من كنت صديق لعمرى


الم ترانى هناك بين شراينه اجرى بأوردته


اما عدت انا معشوقته ,ملكته, حبيبه عمرة


فأزرفت عيناى كاسات الدمع


حين ايقن قلبى انى ما عدت بين شراينه عمراا اذوب به ويذوب عشقا بى


سنوات يبنى القلب قصوراا لعشقه تعلمت فيهم الصبر مرار

فاصبر كى لا يفنى كل شوء وينهار

تمنيت الموت من عند ربى حتى لا يقال عن حبك قد صار


فصار كلى يصرخ , يبكى , يتألم,وانت بعالمك لا تعلم لى اسرار


ومنذ تلك اللحظات ارتميت بين ذكرياتى واغمضت عيناى كى لا ترى سواااااااااااااه















السبت، 29 أكتوبر 2011

طعنات الغدر








كان الحب بقلبى يحيا

وبطعنات الغدركنت اليه تحنو

فكيف بدقات قلبك كنت عاشقى

وبعقلك كنت تسمم لحظات عشقى

كيف ستهوى يوما اخرى

وهل لقلبك طاقه لغيرى

كانت اهاتى من اجلك

بسمتى لعيناك تنهل من نهر حبك

حتى الدمع الذى سال على وجنتاى

ما سال الا لفراق قلبك

واليوم اتيت بحبل غليظ لتشنق

حنين عشقى وعشقك!!!!!!!

ااااااااااااه من طعنه غدرك

ما كانت بحسبان قلبى وعقلى

كنت اراها بمن هم حولى

انتظر الغدر والخيانه ولا احزن

فكيف لقلبى الحزن وانت بجوارى تهوانى

تحمل اكفان احزانى وتبارك دموع فرحى

واليوم وبعد ان كان الغدر منك دون غيرك

فلن اقول سوى اليك الجأ يا ربى