عندما نعجز عن مواجه الاشخاص
فنلجاء للقلم والورقه وتلك المدونه
كى نبكى وننحب ونخرج ما بداخلنا
وكأننا أعتدنا الا نجد أحد من حولنا
يواسينا ويرتب على أكتافنا
ليبث بداخلنا الصبر والامل
وكأننا أعتدنا الهروب بعيداا
ولم تعد لنا القدرة على أن نسمع كلمات تؤنبنا
بأخطاء ذات يوم أرتكبناها
وكأن من يعاتب ويواسى ما كان ذات يوم بشر مثلنا
صار كل من حولى ملائكه لا يخطئون
وصرت وحدى بشر بينهم
فسارعت لمدونتى التى تمثل قلبى
لاقول لهم وهل الحب خطيئه؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق